أبو الليف ينفي ثم يؤكد زواجه من علا رامي
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
أبو الليف ينفي ثم يؤكد زواجه من علا رامي
أبو الليف ينفي ثم يؤكد زواجه من علا رامي
أكد الفنان نادر ابو الليف زواجه من الفنانة علا رامي رغم البيان الذي تم نشره منسوبا إليه ينفي فيه الخبر الا انه عاد ليؤكد زواجه من حبيبة العمر التي ارتبط بها بقصة حب منذ فترة طويلة الا ان قسوة الظروف جعلته يفشل في الاقتران بها ليتحقق حلمه بعد ربع قرن، بحسب قوله.
نادر ابو الليف أشار في تصريحات لجريدة «الدستور» المصرية, أنه كان يرغب في إعلان زواجه من الفنانة علا رامي في توقيت يتناسب مع ظروفه وظروفها، فقد تزوجا في ظروف عائلية سيئة لم يكن ابو الليف يرغب في التطرق لها الآن، الا ان إعلان خبر الزواج في وسائل الإعلام أدى الى اصابته بضرر بالغ، موضحاً أنه لم ينف خبر الزواج ولكن كانت هناك بعض الترتيبات الخاصة به وبزوجته لإعلان الزواج ولم يكن متعمدا على الإطلاق إخفاء الخبر.
واكد ابو الليف أنه لا يزال غير متمرس في التعامل مع الإعلام، لكن نشر الخبر في هذا التوقيت أربكه لأنه لم يكن مستعدا، وبسرعة أعاد حساباته وقرر ألا يكذّب الخبر خاصة وان مصدره جريدة لها مصداقيتها.
ونشرت جريدة الدستور خبرا عن زواج المطرب أبو الليف وتتويج قصة حبه من علا رامي التي احبها عندما كان طالبًا يدرس الموسيقى الا ان إحدى الوكالات الاعلامية نشرت بيانا يتضمن نفيا وتكذيبا للخبر وهو ما ثبت بعد ذلك عدم صحته.
وكان أبو الليف قال في برنامج « القاهرة اليوم»: إن اسمه الحقيقي نادر أحمد ، واسم أبو الليف هو لقب كان اصدقاؤه يطلقونه عليه، لذقنه الطويله وشعرها الكثيف الذي يشبه اللوف.
وأضاف: «شخصية «أبو الليف» شخصية خيالية اشتهرت بها وهي تعتبر حالة من هموم الناس ، فأنا مررت بمحطات في حياتي واشتغلت مهنا كثيرة وسافرت ليبيا وبعت شقتي، واشتغلت في مطبعة وفي سوبر ماركت، واشتغلت مزارعا ولم أتزوج حتى الآن، ولكن الحمد الله وصلت إلى ما أنا فيه بعد سن 40 سنه وأقول للشباب لا تيأسوا فكل شئ بأوان».
وحكى أبو الليف عن بداية رحلته مع ألبومه الأخير والتي بدأت بذهابه للفنان محمد فؤاد حيث عرض عليه الغناء من خلال شركة انتاج فؤاد، إلا أن شركة الإنتاج تعثرت وقامت بتصفية أعمالها ، مما أضاع عليه فرصة عمل الألبوم، وعن غنائه ألبوم أبو الليف أوضح أنه صديق الشاعر الغنائي أيمن بهجت قمر ، وعرض عليه غناء أغاني تمس الواقع الذي يعيشه المجتمع بطريقة بسيطة وشعبية ، وبالفعل وافق أيمن قمر وقام بكتابة مجموعة من الأغاني وقام بتلحينها الملحن محمد يحيي وقام بتوزيع الأغاني الموزع تومة.
وتحدث «ابو الليف» عن معاناته وكيف أنقذته شخصية «أبو الليف» من الشقاء وكيف وقف بجانبه الفنان محمد حماقي وتخلى عنه تامر حسني، وكيف ساعده موقع «الفيس بوك» في نجاحه بعدما فقد الأمل في أن يصبح مغنيا رغم دراسته في الكونسرفتوار .
وعن المشكلات التي سببتها أغنية «تاكسي» قال أبو الليف «في الأغنية اذكر اسم الفنان تامر حسني ومحمد حماقي، وكان لابد من أخد موافقة كتابية من كل منهما لكي أستطيع أن أذيع الأغنية، وتقبل حماقي الأمر بصدر رحب وساندني بل وهنأني، أما موقف تامر ففوجئت به، لأنه لم يوافق على إعطائي موافقته بل وأبدى رفضه التام لذلك ولهذا اضطرت إلي تسجيل الأغنية مرة أخرى و وأبدلت اسمه باسم النجم مايكل جاكسون لكي أتمكن من إذاعتها». وأعرب أبو الليف انه لا يشعر بالغيرة من المطربين الذين سبقوه ونجحوا قبله لان هذا رزق من الله . وأكمل قائلا : أنا بحب الغناء وكل ما أتمناه أن أكون مطربا ودرست في الكونسرفتوار والعب على آلة الكمان.
نادر ابو الليف أشار في تصريحات لجريدة «الدستور» المصرية, أنه كان يرغب في إعلان زواجه من الفنانة علا رامي في توقيت يتناسب مع ظروفه وظروفها، فقد تزوجا في ظروف عائلية سيئة لم يكن ابو الليف يرغب في التطرق لها الآن، الا ان إعلان خبر الزواج في وسائل الإعلام أدى الى اصابته بضرر بالغ، موضحاً أنه لم ينف خبر الزواج ولكن كانت هناك بعض الترتيبات الخاصة به وبزوجته لإعلان الزواج ولم يكن متعمدا على الإطلاق إخفاء الخبر.
واكد ابو الليف أنه لا يزال غير متمرس في التعامل مع الإعلام، لكن نشر الخبر في هذا التوقيت أربكه لأنه لم يكن مستعدا، وبسرعة أعاد حساباته وقرر ألا يكذّب الخبر خاصة وان مصدره جريدة لها مصداقيتها.
ونشرت جريدة الدستور خبرا عن زواج المطرب أبو الليف وتتويج قصة حبه من علا رامي التي احبها عندما كان طالبًا يدرس الموسيقى الا ان إحدى الوكالات الاعلامية نشرت بيانا يتضمن نفيا وتكذيبا للخبر وهو ما ثبت بعد ذلك عدم صحته.
وكان أبو الليف قال في برنامج « القاهرة اليوم»: إن اسمه الحقيقي نادر أحمد ، واسم أبو الليف هو لقب كان اصدقاؤه يطلقونه عليه، لذقنه الطويله وشعرها الكثيف الذي يشبه اللوف.
وأضاف: «شخصية «أبو الليف» شخصية خيالية اشتهرت بها وهي تعتبر حالة من هموم الناس ، فأنا مررت بمحطات في حياتي واشتغلت مهنا كثيرة وسافرت ليبيا وبعت شقتي، واشتغلت في مطبعة وفي سوبر ماركت، واشتغلت مزارعا ولم أتزوج حتى الآن، ولكن الحمد الله وصلت إلى ما أنا فيه بعد سن 40 سنه وأقول للشباب لا تيأسوا فكل شئ بأوان».
وحكى أبو الليف عن بداية رحلته مع ألبومه الأخير والتي بدأت بذهابه للفنان محمد فؤاد حيث عرض عليه الغناء من خلال شركة انتاج فؤاد، إلا أن شركة الإنتاج تعثرت وقامت بتصفية أعمالها ، مما أضاع عليه فرصة عمل الألبوم، وعن غنائه ألبوم أبو الليف أوضح أنه صديق الشاعر الغنائي أيمن بهجت قمر ، وعرض عليه غناء أغاني تمس الواقع الذي يعيشه المجتمع بطريقة بسيطة وشعبية ، وبالفعل وافق أيمن قمر وقام بكتابة مجموعة من الأغاني وقام بتلحينها الملحن محمد يحيي وقام بتوزيع الأغاني الموزع تومة.
وتحدث «ابو الليف» عن معاناته وكيف أنقذته شخصية «أبو الليف» من الشقاء وكيف وقف بجانبه الفنان محمد حماقي وتخلى عنه تامر حسني، وكيف ساعده موقع «الفيس بوك» في نجاحه بعدما فقد الأمل في أن يصبح مغنيا رغم دراسته في الكونسرفتوار .
وعن المشكلات التي سببتها أغنية «تاكسي» قال أبو الليف «في الأغنية اذكر اسم الفنان تامر حسني ومحمد حماقي، وكان لابد من أخد موافقة كتابية من كل منهما لكي أستطيع أن أذيع الأغنية، وتقبل حماقي الأمر بصدر رحب وساندني بل وهنأني، أما موقف تامر ففوجئت به، لأنه لم يوافق على إعطائي موافقته بل وأبدى رفضه التام لذلك ولهذا اضطرت إلي تسجيل الأغنية مرة أخرى و وأبدلت اسمه باسم النجم مايكل جاكسون لكي أتمكن من إذاعتها». وأعرب أبو الليف انه لا يشعر بالغيرة من المطربين الذين سبقوه ونجحوا قبله لان هذا رزق من الله . وأكمل قائلا : أنا بحب الغناء وكل ما أتمناه أن أكون مطربا ودرست في الكونسرفتوار والعب على آلة الكمان.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى